بنلف في دواير,و الدنيا تلف بينا,و دايما ننتهي لمطرح ما ابتدينا... عبد الرحمن الأبنودي.
Friday, December 01, 2006
...قميص
وجدته واقفا علي الافريز,مادا ذراعيه علي اخرهما كبطلا فيلم تيتانيك,اتجهت اليه مسرعه,و بنفس اللحظه التي قفز فيها الي الفراغ,امسكت هي بياقه القميص,ثم تذكرت,و جسده يهوي في الفضاء المتسع,كم كانت تأمره أن يغلق ازرار قميصه حتي و هو في المنزل.
No comments:
Post a Comment