كان ياما كان
كان فيه ولد
كان نفسه يبقي علاء الدين
كان كل ما يخبط برجله الارض
تبرق مصابيح
يجلي و يدعك و يفرك
لحد ما يمسي عليه الليل
و لا عمره من المصباح
طل عليه جني
كان كل ليله يحلم
شبيك لبيك
عبدك بين ايديك
يطلب و يطلب
كور و ملاعب
و مراكب ورق
و لا عمرها بتغرق
و دنيا من غير مدارس
و لا واجبات و لا كراريس
و شط رمل كبير
يقعد عليه يحفر
يحفر و لا يزهق
و الصبح ييجي
يبعتر الاحلام
يلاقي لا فيه
لا شبيك
و لا لبيك
يلبس جذمته القديمه
اللي قطعها لعب الكوره
ياخد الكراريس
و يروح المدرسه
و في الطريق
يخبط برجله الارض
تبرق مصابيح
يجلي
و يدعك
و يفرك
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
1 comment:
helwa mooooooooooootttttttttt
Post a Comment