عودتني الا انتظرك,عودتني ان تتواجد دوما هنا و هناك,تتجول,تتامل,تنادي علي و اجيبك,انادي عليك و تجيبني, تنبعث موسيقاك الخاصه فتغير قليلا من موجات الصمت الممله المنتشره بالهواء,نتناقش فانتصر انا دوما او تنتصر انت,لم يكن مهما,المهم انك كنت دوما موجودا,و في المتناول.
اعتذر لانك عودتني الا انتظرك,لا استطيع ان اشعر تجاهك بالوحشه,و لا ان امرر شريط ذكرياتي معك امامي,لم تترك لي حتي ايه خطابات لاقراها,و استعيد بها جزءا منك,كان لزاما,ان افقدك كليا عندما ترحل,لم استطع حتي ان امسك باخر خيط دخان تبقي منك.
اكتب اليك هذا الخطاب,لاكون قد وفيت دينا التف طويلا حول عنقي,و لاتمكن من ان امحوك كليه,و لاخر مره,من ذاكرتي الضعيفه,اعرف اننا كنا قديما,شيئا ما,و لكنك كنت دوما تنصحني,بان ادع نفسي اسري مع مجري الحياه,حتي اصل للمصب,و لا داعي ابدا,لأن احتفظ بذكريات عن اماكن و اشخاص عبر المجري, اعلم جيدا انني لن اعيشها ثانيه,الي اللقاء ايتها الذكري الاخيره منك,و اعتذر ثانيه,لانني لن انتظرك.
اعتذر لانك عودتني الا انتظرك,لا استطيع ان اشعر تجاهك بالوحشه,و لا ان امرر شريط ذكرياتي معك امامي,لم تترك لي حتي ايه خطابات لاقراها,و استعيد بها جزءا منك,كان لزاما,ان افقدك كليا عندما ترحل,لم استطع حتي ان امسك باخر خيط دخان تبقي منك.
اكتب اليك هذا الخطاب,لاكون قد وفيت دينا التف طويلا حول عنقي,و لاتمكن من ان امحوك كليه,و لاخر مره,من ذاكرتي الضعيفه,اعرف اننا كنا قديما,شيئا ما,و لكنك كنت دوما تنصحني,بان ادع نفسي اسري مع مجري الحياه,حتي اصل للمصب,و لا داعي ابدا,لأن احتفظ بذكريات عن اماكن و اشخاص عبر المجري, اعلم جيدا انني لن اعيشها ثانيه,الي اللقاء ايتها الذكري الاخيره منك,و اعتذر ثانيه,لانني لن انتظرك.
No comments:
Post a Comment