كم كنت اظنني قريبا حينما
علمت يقينا انني ما زلت بعيدا
كم كنت احسبني كبيرا
بعمر الدنيا و الانسان
حينما علمت انني ما زلت صغيرا
كم كنت تائها و انا
ذلك الضئيل في بحرك الواسع
احسبني قد وصلت الي ضالتي
لا زال الطريق طويلا
و نورك في نهايه الطريق
ضالتي و مبتغاي
حينما تزل قدماي
اجدني متعلقا بك
اتوجه ببصري نحو نورك
يغشاني فابصر
يعصف بي فاقر عينا
لا تقطع بي السبل
فانا لا املك سوي رجائي
و حسن ظني بك في دعائي
ازل
فتنتشلني
اكاد ايأس
تملأني بالامل
اكاد اسقط
تمسك بي يد نعمك
ترفعني
لاداني علاك
كم كنت اظنني بعيدا
حينما
في نور بهاك
وجدتني قريبا
كم كنت اظنني تائها
و انا يقينا قد علمتك
انك ضالتي و مبتغاي
لا تتركني
فانا عبدك الضعيف
لا حيله لدي
و لا رجاء
سوي لهفتي اليك و تضرعي بالدعاء
لا زال الطريق طويلا
و نورك في نهايه الطريق
ضالتي و مبتغاي
علمت يقينا انني ما زلت بعيدا
كم كنت احسبني كبيرا
بعمر الدنيا و الانسان
حينما علمت انني ما زلت صغيرا
كم كنت تائها و انا
ذلك الضئيل في بحرك الواسع
احسبني قد وصلت الي ضالتي
لا زال الطريق طويلا
و نورك في نهايه الطريق
ضالتي و مبتغاي
حينما تزل قدماي
اجدني متعلقا بك
اتوجه ببصري نحو نورك
يغشاني فابصر
يعصف بي فاقر عينا
لا تقطع بي السبل
فانا لا املك سوي رجائي
و حسن ظني بك في دعائي
ازل
فتنتشلني
اكاد ايأس
تملأني بالامل
اكاد اسقط
تمسك بي يد نعمك
ترفعني
لاداني علاك
كم كنت اظنني بعيدا
حينما
في نور بهاك
وجدتني قريبا
كم كنت اظنني تائها
و انا يقينا قد علمتك
انك ضالتي و مبتغاي
لا تتركني
فانا عبدك الضعيف
لا حيله لدي
و لا رجاء
سوي لهفتي اليك و تضرعي بالدعاء
لا زال الطريق طويلا
و نورك في نهايه الطريق
ضالتي و مبتغاي
No comments:
Post a Comment