اخذت اتساءل
لماذا اكتفي بمشاهده المطر من خلال زجاج نافذتي
و اعدها مغامره اذا ما مددت اصابعي لاتلمسه
بينما يجري غيري تحته
و يبتل
يبتل حتي النخاع
و انا فقط اشاهد
عبر الزجاج
بنلف في دواير,و الدنيا تلف بينا,و دايما ننتهي لمطرح ما ابتدينا... عبد الرحمن الأبنودي.
2 comments:
:)
عجباً
وجهه نظر جديده ومختلفه
على فكره كلامك شدنى بجد
تحياتى
كل سنه وانت طيب:)
اشكرك جدا
و تحياتي
كل سنه و انت طيبه
Post a Comment